mostapha Admin
عدد المساهمات : 328 نقاط : 5746 تاريخ التسجيل : 24/01/2012 العمر : 37
| موضوع: أبيات شعر عن العلم الإثنين مايو 07 2018, 13:37 | |
| أبيات شعر عن العلم هناك العديد من أبياتِ شعر عن العلم قيلت على لسان أدباء مشهورين :-
علي بن أبي طالب_رضي الله عنه:- العلم زين فكن للعلم مكتسباً . . . . وَكُنْ لَهُ طالبا ما عشْتَ مُقْتَبِسا اركن إليه وثق بالله واغنَ به . . . . وكن حليماً رزين العقل محترسا وَكُنْ فَتًى ماسكا مَحْضَ التُّقى . . . . ورعا للدِّيْنِ مُغْتَنِما لِلْعِلْمِ مُفْتَرسا فمن تخلقَ بالآداب ظلَّ بها . . . . رَئِيْسَ قَوْمٍ إِذَا ما فارق الرؤسا جميل صدقي الزهاوي: إِذا ما قامَ العلمُ رايةَ أمةٍ . . . . فليس لها حتى القيامةِ ناكسُ تنامُ بأمنٍ أمةٌ ملءَ جفنِها . . . . لها العلمُ إِن لم يسهرِ السيفُ حارسُ حُضُّ على العلمِ حُضُّوا . . . . يا قومُ فالعلمَ فرضُ وهل يَتمُّ لشعبٍ . . . . قد أغفلَ العلمَ نهضُ ؟ أحمد شوقي: تركُ النفوسِ بلا علمٍ ولا أدبٍ . . . . تركُ المريضِ بلا طبٍ ولا آسِ ابن الوردي: اطلبِ العلمَ ولا تكسلْ فما . . . . أبعدَ الخيرَ على أهلِ الكسل فروة بن نوفل: لقد علمتُ وخيرُ العلمِ أنفعُهُ . . . . أن السعيدَ الذي ينجو من النارِ أحمد شوقي: فخذوا العلمَ على أعلامِهِ . . . . واطلُبوا الحكمةَ عندَ الحكماءِ علي بن أبي طالب: ما الفضلُ إِلا لأهلِ العلمِ إِنهمُ . . . . على الهُدى لمن استهدى أدلاءُ وقيمةُ المرءِ ما قد كان يحسِنُهُ . . . . والجاهِلونَ لأهل العلمِ أعداءُ فقمْ بعلمٍ ولا تطلبْ به بدلاً . . . . فالناسُ مَوْتى وأهلُ العلمِ أحياءُ العلمُ زينٌ فكن للعلمِ مكتسباً . . . . وكن له طالباً ما عشتَ مقتبسا اركنْ إِليه وثِقْ واغنَ به . . . . وكنْ حليماً رزينَ العقلِ مُحْتَرِسا لا تأثمنَّ فإِما كُنْتَ منهمِكاً . . . . في العلمِ يوماً وإِما كنتَ منغمسا وكن فتىً ماسكاً محضَ التقى وَرِعا . . . . للدينِ منغمساً للعلمِ مُفْترِسا أحمد شوقي: واطلبوا العلمَ لذاتِ العلمِ لا . . . . لشهاداتٍ وآرا بٍ أخرْ معروف الرصافي: إِذا ما العلمُ لابسَ حسنَ خلقٍ . . . . فرج لأهلِه خيراً كثيرا وما إِن فازَ أكثرُنا علوماً . . . . ولكن فازَ أسلمنا ضميرا وليس الغنى إِلا غِنَى العلم إِنه . . . . لنور الفتى يجلو ظلامَ افتقارهِ ولا تحسبنَّ العلمَ في الناسِ منجياً . . . . إِذا نكبت أخلاقُهم عن منارهِ وما العلمُ إِلا النورُ يجلو دجى العمى . . . . لكن تزيغُ العينُ عند انكسارهِ فما فاسدُ الأخلاقِ بالعلمِ مفلحاً . . . . وإِن كان بحراً زاخراً من بحارهِ أبو العلاء المعري: العلمُ كالقفل إِن ألفيته عسراً . . . . فخلهِ ثم عاودْه لينفتحا وقد يخونُ رجاءٌ بعد خدمتِه . . . . كالغَرْبِ خانتْ قواه بعد ما متحا جبران خليل جبران: بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم. . . . ولا رقي بغير العلم للأمم يا من دعاهم فلبته عوارفهم . . . . لجودكم منه شكر الروض للديم يحظى أولو البذل إن تحسن مقاصدهم. . . . بالباقيات من الآلاء والنعم فإن تجد كرما في غير محمدة . . . . فقد تكون أداة الموت في الكرم معاهد العلم من يسخو فيعمرها. . . . يبني مدارج للمستقبل السنم وواضع حجرا في أس مدرسة. . . . أبقى على قومه من شائد الهرم شتان ما بين بيت تستجد به. . . . قوى الشعوب وبيت صائن الرمم لم يرهق الشرق إلا عيشه ردحا. . . . والجهل راعيه والأقوام كالنعم مد بن خليفة أبو شهاب فلله در العلم كيف ارتقت به . . . . عقول أناس كن بالأمس بلّها غذاها نمير العلم من فيض نوره . . . . جلت عن محياها المتوج بالبها | |
|